27‏/02‏/2008

كيف تصبح مناضلا


بداية اعتذر عن تاخرى فى الكتابة فى مناضلون

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

كيف تصبح مناضلا ؟

الاجابة عن هذا السؤال تتوقف على مدى معرفتك باللفظ " ناضل "

ومعنى كلمة " ناضل " : دافع عن

ولكى تصبح مناضلا لابد لك وان تدافع عن شئ وتلتمس له الاعذار

فمدافعتك عن دينك : نضال

وعن ارضك : نضال

وعن صديقك : نضال

وعن الحق : نضال

وعن الباطل : نضال

وعن اى شئ : نضال


ولكن لك ان تختار اما ان تكون مناضلا فى سبيل الحق او فى سبيل الباطل

اما ان تكون مع الخير او الشر


وساسالك مرة اخرى .

هل انت مناضل؟

اذا كانت اجابتك بنعم

فعن ماذا تناضل ؟

وبعد اجابتك سأسالك سؤال اخير .

هل انت مقتنع تمام الاقتناع بما تناضل من اجلة ؟


وعلى نهج اجاباتك لابد لك وان تعيد حساباتك عن ماذا تناضل ؟

وهل هو يستحق المناضلة ؟


ولكن تذكر ان كل شئ تدافع عنة فأنت مناضل عنة.

22‏/02‏/2008

جريدة مناضلون
تهنئكم باليوبيل الذهبى
لوحدة مصر و سوريا
ونرجو من الله
ان يعود حلم الوحده العربيه يملأ عقولنا وقلوبنا وتصنعه ايدينا
قوم عربى واحد داخل امه اسلاميه واحده

20‏/02‏/2008

حركة شباب احرار

شباب احرار
نضالنا
" سياسى - اجتماعى - فكرى - نسانى"
ضد\ الغلاء الذى يشكو منه المواطن المصرى
ضد\ استغلال بسطاء الشعب لصالح فئه من المحتكرين اصحاب المصالح مع العدو الصهيونى والمحتل الامريكى

ندعوكم
****
لوقفه ضد ارتفاع الاسعار
بالاضافه الى تقديم الدعم المادى المباشر لساكنى العشوائيات والمناطق المحرومه داخل مصر

15‏/02‏/2008

12‏/02‏/2008

فرحة النصر

ربما اتحدث اليوم عن حدث تظنونه بعيدا عن السياسة والحروب ولكن يبدو انه لم يعد سوي هذا الحدث ليثير فينا تلك

المشاعر

انه فوز مصر بكاس الامم الفريقية

كم هو جميل احساس الفرحة بالنصر

من الاحداث القليلة التي ربط الله الفرحة بها في القرءان هو حدث الانتصار حيث قال

( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله )

وبالرغم من اني لم اتابع ايا من لقاءات الدورة لما كنت فيه من الوجد لما تؤول اليه احوالنا

الا انني تابعت هذا اللقاء الاخير

بالتاكيد ليس حديثي عن هذا اللقاء وانما عن شيئ وجدته

هو ان الانتصار ليس مجرد احساس اذا اتي يجعلك سعيدا واذا لم ياتي لا تشعر بشيء وانما هو غريزة تريد منك ان تشبعها

فانت عندما تاكل تشعر بلذة في الطعام ولكن حتي اذا كان الطعام في ذاته ليس به لذة فان اشباع الجوع به لذة وتتالم اذا لم تشبعه

فالنصر ليس من الكماليات

وكان ما نحن فيه من مشكلات هو لاشياء تقتلها الهزائم ولا تحيا الا بالنصر

ولا يكون النصر الا بالحرب

يقول الله (كتب عليكم القتال وهو كره لكم)

وتراهم دائما يتمسكون بكلمة (وهو كره لكم ) واذا اكملت الاية تجد

(وعسي ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسي ان تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون)

فالقتال مكتوب علينا واذا لم نقاتل فسنقاتل من اعدائنا لان الله كتب ذلك

وحتي عندما امر الله نبيه يحيي باخذ الكتاب قال (يا يحيي خذ الكتاب بقوة)

وفي رايي ان الله منحنا الحياة لا لنعيش في الدنيا وانما لنري كيف نبذلها في سبيله

11‏/02‏/2008


من السخافة ومن البلاهة ومن الانحطاط ومن عدم الوعي أن يكون الإنسان في غربته وهو يعاني اشد العناء من الأحوال المادية التي تجتاح دولة بأثرها .

وإذا بي وأنا راجع من دوامي ( العمل ) في دولة الكويت وإذا بالشوارع تكاد تكون فارغة من الناس وبالأخص المصريون وإذا بي وأنا أسير بجوار عمارة يسكنها مدرسات مصريات وإذا بي اسمع أصوات رقيعة من صياح وتأوهات وأخرى تقول يا رب عدي العشرة دقائق دي علي خير ومنهن من تصفق ومنهن من تصيح كالمجنونة هذا ما وصلت إليه المصريات خارج مصر فكيف من بداخل مصر .

ولقد وصلت إلى البيت الشقة التي اسكن بها مع بعض المصريين وإذا بهم جالسون أمام التليفزيون كأنهم يسمعون خبر هزيمة مصر في 1967 م ، أو أنهم يستمعون لخطاب التنحي أو أنهم يسمعون أخبار إعلان عبور الجنود المصريون خط بارليف المنيع .

والله كنت في اشد الأسف وفي اشد الاشمئزاز من هذا المنظر الدميم لو أنهم كانوا يشجعون مصر في اتخاذ خطوة صائبة وصحيحة في تحسين الاقتصاد المصري أو أنهم كانوا يشجعون مصر على إعلانها سوف تتخذ من الاقتراع المباشر على منصب رئاسة الجمهورية أساساً على اختيار شخص رئيس الجمهورية أو أعضاء مجلس الشعب دون تزوير أو تذكية .

لما تعجبت من هذا الاتحاد والتوافق بين المصريين في الخارج أو الداخل بما أني مصري فقد تمنيت في هذه الحالة وأنا انظر إلى المصريون أن أكون غير مصري لاستحقاري لهذا الشعب المغفل القذر الذي يبيع عقله مقابل نظرة إلى لاعب كرة قدم .

لقد تذكرت في هذه اللحظة الفيلم الأمريكي ( المصارع ) الذي كان الإمبراطور اليوناني بعد قتله لأبيه وتوليه رئاسة الجمهورية ( الإمبراطورية الرومانية ) انه أراد تغيب عقل الشعب وتأيده له فأعلن عن إقامة دورة أو مباراة مصارعة لمدة أربعين يوماً يوزع خلالها الخبز والطعام على الشعب الروماني في روما .

ولكن للأسف حسني مبارك لم يوزع الطعام والخبز على الشعب المصر لأنه ببساطة الشعب الروماني القديم اعز وأكرم واشرف وأزكى من الشعب المصري الذي يعيش في عصرنا هذا .

وأقول للجيش المصري وقواده أحزروا من أن تفاجئوا من العدو الإسرائيلي في مثل هذه اللحظات التي يكون فيها عقل الشعب المصري والجيش المصري في حالة غيبوبة فتتخذها إسرائيل فرصة سانحة لمهاجمتنا في المستقبل .

09‏/02‏/2008

غزة قلعة الكرامة الأخيرة

الحصار الصهيوني الذي إشتد علي غزة منذ جوان الماضي و الذي أطبق عليها تماما في هذه الأسابيع الأخيرة يفرض علينا أن نفكر جديا فيما آلت إليه الأوضاع في عالمنا العربي الإسلامي. هل صارت الأنظمة العربية الكبري تخاف واشنطن و تل أبيب أكثر مما تخاف الله و حسابه؟ هذا ما نراه علي أرض الواقع! فلم يعد هم الأنظمة إلا البقاء في كراسيها حتي و لو أدي بها الأمر تسليمها الأماكن الإسلامية الأكثر قداسة الي الإحتلال الصهيوني الأمريكي! نحن في ظرف تاريخي و وضع جيوستراتيجي بلغنا فيه كأنظمة حكم و شعوب القاع. ليست الأنظمة وحدها فقط المسؤولة علي الإنهيار العام و العمالة لأعداء الله و رسوله محمد صلوات الله عليه و سلم، فالشعوب مسؤولة أيضا و مسؤولية كبيرة في الكثير من الجرائم التي أرتكبت بأعصاب باردة من طرف المجرمين الصهانية و الصليبيين و عملاءهم الخونة. فالشعوب العربية و أمام إستبداد أنظمتها لم تتحرك لتطيح بها سلميا، و لا تعمل في يومياتها علي مواجهة مخططات العلمنة و إنتشار ثقافة الميوعة و الإنحلال الأخلاقي. اليوم يشهد 200 مليون عربي إلا من رحم الله إغتيال مليون و نصف مليون فلسطيني في الشاشات علي المباشر من طرف الآلة الحربية الوحشية الإسرائيلية و لا يتحرك له ساكن بل صارت الجماهير تهوي الجلوس الى المقاهي لتتفرج علي المجازر التي يذهب ضحيتها إخواننا في غزة! فالغيرة علي الحق دفنت منذ دخل قاموسنا جميعا عملية السلام و المفاوضات مع الأعداء الأبديين الصهاينة اليهود و الصليبيين المسحيين. منذ نهايات الستينات و بدايات السبعينات كان يعمل اليهود الصهاينة علي تحويل الصراع بينهم و بين الدول العربية و الفلسطينيين الي صراع بين الأنظمة العربية والي جنبها حليفها الكيان الغاصب و بين شعوبها. فقد صار هم الحاكم العربي منصب علي تكميم الأفواه و أسر أصحاب الضمائر الصاحية و الإستبداد برقاب مواطنيه عوض أن يوجه آلته الإستخباراتية و العسكرية ضد العدو الصهيوني الرابض في الأرض المحتلة في فلسطين. سخر الغرب الصليبي الصهيوني كل قواه المادية و المعنوية من سياسة و إقتصاد و ترسانة عسكرية و أرمادا من القوانين التي تتدخل في المنظومة الفكرية و العقائدية والثقافية و الإجتماعية لدول العالم العربي الإسلامي ليمكن لما يسمي زورا و بهتانا " إسرائيل" من إحكام قبضتها علي عالم عربي إسلامي متهاوي. و ما خطط له نفذ و بدهاء و وحشية رهيبتين. فبمجرد ما إنهار جدار برلين، إنكشفت الأقنعة و صار الإسلام و المسلمين في مرمي أبناء روما و بني صهيون. نحن اليوم نعيش عبيدا أذلاء لواشنطن و تل أبيب لا نقوي حتي علي فتح معبر رفح للحجاج و إذا ما فعلنا ذلك فلكي نسارع في إحكام إغلاقه و تطمين العدو أننا جادون في محاصرة إخواننا و تجويعهم! و حينما يفجر المجاهدون الجدار الحدودي بين مصر و غزة و يتدفق المئات الآلاف من إخواننا في غزة علي مدينتي رفح و العريش ليقتنوا حاجياتهم بمالهم معززين مكرمين ترانا نعتذر للعدو الصهيوني علي ذلك قائلين له سمحنا لإخواننا العبور الي أراضينا لأنهم جائعين!!! و ها أن الحدود المصرية الفلسطينية يعاد غلقها من جديد. فقد تبين لنا علي مدي عقود نهايات القرن العشرين و العقد الأول من القرن الواحد و العشرون ميلاديا أن قضية فلسطين محكوم عليها بأن تظل قضية بلا حل عادل لأن من يملكون مفاتيح الحل هم العرب و المسلمين و هؤلاء ليسوا علي إستعداد لشراء آخرتهم و بيع دنياهم. فالعرب كانوا شعوبا أو أنظمة منشغلين أيما إنشغال بالتكالب علي متاع الدنيا الفاني، فهم فشلوا في إحياء حضارتهم الإسلامية و هم يمثلون اليوم أكثر البقاع تخلفا و إستبدادا في العالم! يشمئز الحاكم و المحكوم العربيين اليوم من الدعوة الي تحكيم دينهم الإسلام في أمور دنياهم! فهم يركضون وراء مادية وضعية تؤمن بأن الإنسان مخلوق مادي له أن يستمتع بكل شيء في هذه الدنيا و أن يستبيح كل المحرمات و المقدسات بإعتبار أن لا حياة بعد هذه الدنيا كما جاء في القرآن الكريم علي لسان الكفرة الملحدين ( و قالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت و نحيا و ما يهلكنا إلا الدهر...)الآية 24 من سورة الجاثية. فقد صارت مفاهيم الأخوة و النصرة الإسلامية غريبة عن أجيال عربية مسلمة تسمي فلسطين "إسرائيل"! فالي حد الساعة لم تشهد أي عاصمة عربية مظاهرة مليونية واحدة تضامنا مع إخوانهم في غزة مع العلم لم تعد تجدي نفعا المظاهرات، فلا الحاكم يعبأ بها و لا العدو يرتدع بها. أعداءنا الصليبيين والصهاينة في حاجة الي أكثر من مظاهرة، فهم في حاجة الي سلاح رادع، سلاح رهيب. سلاح يجردهم من كل أسباب القوة و المنعة التي يتمتعون بها، لا أظن أنه بمقدورنا في الخمسين سنة المقبلة إيجاد هذا السلاح لأننا ببساطة شديدة علينا القيام بأداء مهمة أهم و هي الأكثر الأهمية علي الإطلاق منذ إستشهاد سيدنا علي رضوان الله عليه الخليفة الرابع المغدور به ألا و هي إعادة نشر الإسلام كنظام حكم و حياة في ربوع العالم العربي الإسلامي ثم بعدها لننطلق الي تحرير فلسطين و سائر بقاع العالم العربي الإسلامي المحتلة ثم الي فتح بقية العالم. لهذا يبدو لي أن شعب غزة هو الآن و غدا كبش فداء الشعوب و الأنظمة الإنهزامية!! فحسبي الله و نعم الوكيل، حسبي الله و نعم الوكيل . بقلم ع.ع

07‏/02‏/2008

حركة شباب أحرار
بتنظيم من الحزب العربى
بوسط البلد بالقاهره
مهرجان للشعر النضالى التضامنى مع القضيه الفلسطينيه
الخميس 7\2\2007
الساعه السادسه مساءا
حركة شباب احرار
نضالنا
" سياسى - اجتماعى - فكرى - انسانى "

06‏/02‏/2008

تحيه
لنضال الشعب الفلسطينى الحر
تحيه لشهداء الاسلام
تحيه
لمقاتلى ديمونه

شهداء العروبه والاسلام
تحيه
لمن زلزلوا الكيان الصهيونى من الداخل
تحيه
لمن قتلوا ما يزيد عن اربعة اسرائيلين و اكثر من اثنى عشر جريحا

لقد عبر الاحرار " الفلسطينيين " من معبر رفح لداخل سيناء ثم منها الى داخل الاراضى الصهيونيه ليفجروا اجسادهم وتبقى ارواحهم حره تحيا ف الجنه ... و ينفجر غضب الاجساد و تنفجر القنبله العربيه النضاليه فى وجه العدو الاسرائيليه ويسقط القتلى الصهاينه امام المارد الاسلامى النضالى الحر
رحم الله
الشهيدين