بسم الله الرحمن الرحيم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذين نموذجين من مواقف رسمية جزائرية، واحد للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة و الثاني للسفير الجزائري لدي الجامعة العربية السيد عبد القادر حجار:
" الحديث عن قيام دولة فلسطينية في هذا العام هو محض كذب ، فهم يدعون ذلك لكي يقدم الجانب العربي المزيد من التنازلات هذا إذا ما بقي شيء نتنازل عنه." الفقرة مأخوذة من خطاب الرئيس بوتفليقة في قمة دمشق منشور في الصفحة 9 من يومية المجاهد الناطقة باللغة الفرنسية ليوم الأحد 30 مارس 2008.
يقول السيد عبد القادر حجار" كيف يمكن للعرب التمسك بمبادرة السلام العادل و الفلسطينيون يفاوضون علي 22 بالمائة من أرض فلسطين رغم أن قرار تقسيم فلسطين يتحدث علي 50/50 أو 52/48. لا يمكن الخروج بقرار يعترف بجزء من الشعب الفلسطيني و يتجاهل الجزء الآخر." هذه الفقرة مأخوذة بتصرف عن مقالة من صحيفة الخبر اليومي بتاريخ 29 مارس 2008 الموافق ل 21 ربيع الأول 1429 ه
في مجمله خطاب الرئيس الجزائري كان مخيبا للآمال، فهو متمسك بالمبادرة العربية كالإطار الشرعي و العادل للقضية الفلسطينية، الفقرة الوحيدة التي تسترعي الإنتباه في الخطاب هي المذكورة في الأعلي و أما ما قاله السفير السيد الحجار لا يحتاج الي أي تعليق.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذين نموذجين من مواقف رسمية جزائرية، واحد للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة و الثاني للسفير الجزائري لدي الجامعة العربية السيد عبد القادر حجار:
" الحديث عن قيام دولة فلسطينية في هذا العام هو محض كذب ، فهم يدعون ذلك لكي يقدم الجانب العربي المزيد من التنازلات هذا إذا ما بقي شيء نتنازل عنه." الفقرة مأخوذة من خطاب الرئيس بوتفليقة في قمة دمشق منشور في الصفحة 9 من يومية المجاهد الناطقة باللغة الفرنسية ليوم الأحد 30 مارس 2008.
يقول السيد عبد القادر حجار" كيف يمكن للعرب التمسك بمبادرة السلام العادل و الفلسطينيون يفاوضون علي 22 بالمائة من أرض فلسطين رغم أن قرار تقسيم فلسطين يتحدث علي 50/50 أو 52/48. لا يمكن الخروج بقرار يعترف بجزء من الشعب الفلسطيني و يتجاهل الجزء الآخر." هذه الفقرة مأخوذة بتصرف عن مقالة من صحيفة الخبر اليومي بتاريخ 29 مارس 2008 الموافق ل 21 ربيع الأول 1429 ه
في مجمله خطاب الرئيس الجزائري كان مخيبا للآمال، فهو متمسك بالمبادرة العربية كالإطار الشرعي و العادل للقضية الفلسطينية، الفقرة الوحيدة التي تسترعي الإنتباه في الخطاب هي المذكورة في الأعلي و أما ما قاله السفير السيد الحجار لا يحتاج الي أي تعليق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق