السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كنت من أيام أتحدث مع شخص متابع، مهتم بالقضية الفلسطينية و قد قال لي ما يلي :
" بين الإنقسام و التعفن هو الشعب الفلسطيني و القضية برمتها". الإنقسام مضر للقضية و التشدد الإسرائيلي بكل أطيافه مؤدي لا محالة إلي سقوط و إنهيار ما يسمي بمفاوضات السلام.
و علي خلاف الرئيس بشار الأسد السلام ليس خيارنا الإستراتيجي لأنه سلام أمريكي أو كما وصفه الرئيس الأمريكي المغتال جون كنيدي "لا نريد الباكس أمريكانا"
التشدد و التطرف الصهيوني الإسرائيلي يخدمنا بالدرجة الأولي و أما الإنقسام الفلسطيني فهو صحي ما لم يتم التوافق بين تيار مقاوم و بين تيار الإستسلام أولا.
وهم المقاومة السلمية تمكن من عقول بعض ضعاف النفوس في رام الله و غير رام الله. ها أن الملحد الفرنسي و الديبلوماسي المتقاعد ستيفان هيسل واجه و لا يزال حملة شرسة لمجرد أنه طالب بمقاطعة متنوجات المستوطنات.
فماذا ننتظر لنفعل مقاومتنا و لا بد من شلال دماء، حرية فلسطين تروي بالدماء الطاهرة و ليس بخمر ملاهي أريحا.
**** نداء إلي طاقم محرري جريدة مناضلون :
في حالة إنسحاب الشيد شبل من رئاسة التحرير الأولي لكم إنتخاب رئيس تحرير جديد و مواصلة المسيرة القلمية عوض البقاء علي الرف و الإكتفاء بالتفرج.
عفاف عنيبة
كنت من أيام أتحدث مع شخص متابع، مهتم بالقضية الفلسطينية و قد قال لي ما يلي :
" بين الإنقسام و التعفن هو الشعب الفلسطيني و القضية برمتها". الإنقسام مضر للقضية و التشدد الإسرائيلي بكل أطيافه مؤدي لا محالة إلي سقوط و إنهيار ما يسمي بمفاوضات السلام.
و علي خلاف الرئيس بشار الأسد السلام ليس خيارنا الإستراتيجي لأنه سلام أمريكي أو كما وصفه الرئيس الأمريكي المغتال جون كنيدي "لا نريد الباكس أمريكانا"
التشدد و التطرف الصهيوني الإسرائيلي يخدمنا بالدرجة الأولي و أما الإنقسام الفلسطيني فهو صحي ما لم يتم التوافق بين تيار مقاوم و بين تيار الإستسلام أولا.
وهم المقاومة السلمية تمكن من عقول بعض ضعاف النفوس في رام الله و غير رام الله. ها أن الملحد الفرنسي و الديبلوماسي المتقاعد ستيفان هيسل واجه و لا يزال حملة شرسة لمجرد أنه طالب بمقاطعة متنوجات المستوطنات.
فماذا ننتظر لنفعل مقاومتنا و لا بد من شلال دماء، حرية فلسطين تروي بالدماء الطاهرة و ليس بخمر ملاهي أريحا.
**** نداء إلي طاقم محرري جريدة مناضلون :
في حالة إنسحاب الشيد شبل من رئاسة التحرير الأولي لكم إنتخاب رئيس تحرير جديد و مواصلة المسيرة القلمية عوض البقاء علي الرف و الإكتفاء بالتفرج.
عفاف عنيبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق